اركت الواجهة البحرية - وجهتك المميزة للتسوق في دبي

من نحن

يُعد ماركت الواجهة البحرية وجهة مميزة للتسوق وللأطعمة الطازجة في دبي حيث يمزج من موقعه في قلب المدينة بين السوق الإماراتي التقليدي ونكهة الثقافات المتعددة التي تمثلها دبي في مكان متطور مخصص لهذا الغرض.

يعتمد ماركت الواجهة البحرية على التراث المذهل والمكانة المميزة لسوق أسماك ديرة القديم، مع الحفاظ على جوهر تجارة الأسماك في دبي ونضارة الأسواق المحلية في منشأة حديثة على كورنيش ديرة الجديد. يقدم سوق أسماك ديرة منتجاته الطازجة والمميزة للمستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ عام 1958 ويستمر الإرث مع ماركت الواجهة البحرية الجديد على مساحة 120 ألف متر مربع، الذي يضم بعض منافذ الأطعمة والمشروبات الرائدة، ومحلات البيع بالتجزئة، وقاعة متعددة الأغراض، ولولو هايبر ماركت. ما يزال ماركت الواجهة البحرية من الأسواق الشهيرة في البلاد للأسماك، واللحوم، والدواجن، والفواكه، والخُضَر الطازجة، والسلع الجافة، والتمور. والآن تعززت تجربة التسوق بإضافة 770 موقفًا للسيارات تحت الأرض وأكثر من 470 موقفًا في الهواء الطلق مع منطقة مزاد الأسماك المخصصة. يخدم ماركت الواجهة البحرية أكثر من 800,000 زائر، وسائح، ومتسوق شهريًا، ما يجعله أكثر من مجرد وجهة تسوق يقبل عليها الجميع، بل مركز للنشاط الثقافي حيث لا تتوقف الفعاليات فيه!

التاريخ والحضارة

صيد الأسماك من التقاليد الإماراتية الراسخة في ثقافة البلد وتاريخه حيث اعتمد أسلافنا، باعتبارهم أهل صحراء وفي ظل ندرة المياه للزراعة، على الصيد من أجل البقاء.

ورغم أن الخليج العربي غني بالأسماك، إلا أن التيارات القوية صعبت الأمر على الصيادين حينها حيث لم تتوفر لديهم التقنيات المتقدمة الحالية.

مع تزايد عدد السكان والمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، ارتفع الطلب على المأكولات البحرية، ما أدى إلى استثمارات ضخمة ساهمت في تطوير صناعة صيد الأسماك في الدولة.

التاريخ
والحضارة

صيد الأسماك من التقاليد الإماراتية الراسخة في ثقافة البلد وتاريخه حيث اعتمد أسلافنا، باعتبارهم أهل صحراء وفي ظل ندرة المياه للزراعة، على الصيد من أجل البقاء.

ورغم أن الخليج العربي غني بالأسماك، إلا أن التيارات القوية صعبت الأمر على الصيادين حينها حيث لم تتوفر لديهم التقنيات المتقدمة الحالية.

مع تزايد عدد السكان والمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، ارتفع الطلب على المأكولات البحرية، ما أدى إلى استثمارات ضخمة ساهمت في تطوير صناعة صيد الأسماك في الدولة.